اعتمادا على النص.. أبرز بنود خطة السلام في الشرق الأوسط - Articles
Latest Articles

اعتمادا على النص.. أبرز بنود خطة السلام في الشرق الأوسط

اعتمادا على النص.. أبرز بنود خطة السلام في الشرق الأوسط

كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، عن خطة الولايات المتحدة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط، ووصف رؤيته بأنها "الخطة الأكثر جدية وواقعية وتفصيلية التي قدمت على الإطلاق"، مؤكدا أن بإمكانها جلب الأمن والازدهار إلى الإسرائيليين والفلسطينيين والمنطقة.

وقال ترامب إن الرؤية هي مجرد خطوة أولى توفر الأسس للتقدم التاريخي نحو السلام، مشيرا إلى أمل الولايات المتحدة في أن تؤدي إلى مفاوضات مباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين.

وفيما أكد الإسرائليون وعلى رأسهم رئيس الوزراء المنتهية ولايته بنيامين نتانياهو دعمهم للخطة الأميركية، رفضها الفلسطينيون بشكل قاطع.

وقال ترامب إن الأمر متروك للقادة الإسرائيليين والفلسطينيين لاتخاذ إجراءات شجاعة وجريئة لإنهاء الجمود السياسي، واستئناف المفاوضات على أساس رؤيته، وجعل السلام الدائم والازدهار الاقتصادي حقيقة على أرض الواقع.

وفيما يلي بعض التفاصيل التي وردت في نص الخطة.

الحدود

  • لا تعتقد إسرائيل والولايات المتحدة أنها ملزمة قانونيا بإعطاء الفلسطينيين 100 من أراضي ما قبل 1967.
  • الرؤية توفر حلا وسطا عادلا، ينظر لدولة فلسطينية تضم أراضي قابلة للمقارنة بشكل معقول من حيث الحجم مع أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة قبل عام 1967.
  • تأمل هذه الرؤية أيضا قيام دولة فلسطينية تزيد من سهولة التنقل داخل دولة فلسطين من خلال حلول بنية تحتية حديثة تشمل جسورا وطرقا وأنفاقا، وتوفر فوائد مهمة حتى خارج حدود الدولة الفلسطينية.
  • إلى حين تشييد ميناء فلسطيني، سيسمح لدولة فلسطين باستخدام مرافق في مناءي حيفا وأشدود الإسرائيليين.
  • ستستفيد إسرائيل من الحصول على حدود مؤمنة ومعترف بها، ولن تضطر إلى إخلاء أي مستوطنات، وستكون الغالبية العظمى من المستوطنات في أراض إسرائيلية متجاورة.
  • البؤر الإسرائيلية (enclaves) الواقعة في أراض فلسطينية متجاورةـ ستصبح جزءا من دولة إسرائيل وترتبط بها عبر نظام نقل فعال.
  • الخريطة "المفاهيمية" التي صممتها الولايات المتحدة تقترح أن حوالي 97 في المئة من الإسرائيليين في الضفة الغربية سيتم دمجهم في اراض إسرائيلية متجاورة.
  • حوالي 97 في المئة من الفلسطينيين في الضفة الغربية سيتم دمجها في أراض فلسطينية متجاورة.
  • مبادلة الأراضي ستوفر لدولة فلسطين أراضي تقارب بشكل معقول مساحة الضفة الغربية وقطاع غزة قبل 1967.

غور الأردن والجدار

  • غور الأردن سيكون تحت سيادة إسرائيل. على إسرائيل أن تعمل مع الحكومة الفلسطينية للتفاوض حول اتفاق يسمح باستمرار عمل الشركات الزراعية المملوكة والخاضعة للفلسطينيين من دون انقطاع أو تمييز، بموجب تراخيص وعقود إيجار تصدرها دولة إسرائيل.
  • الجدار الأمني سيتم تغيير مساره لتيماشى مع الحدود الجديدة، فيما سيتم بناء معابر حدودية حديثة وفعالة.

قطاع غزة

  • لن تدخل أي تحسينات على سكان غزة إلا إذا كان هناك وقف لإطلاق النار مع إسرائيل، تجريد القطاع من السلاح بشكل كامل، ووجود هيكلة للحكم يسمح للمجتمع الدولي بتقديم أموال جديدة في استثمارات لن تدمر في نزاعات متوقعة في المستقبل.
  •  ستحتفظ إسرائيل بسيادتها على المياه الإقليمية، التي تعد أساسية لأمن إسرائيل وتوفر الاستقرار للمنطقة.

الحرة

Related

Share

Rating

0 ( 0 reviews)

Post a Comment

Category
Author
More Options
  • Recent
  • Popular
  • Tag
Tags