لم يكفر الأزهر القتلة السفاحين الإرهابيين، مثل داعش والقاعدة، وبن لادن والظواهري، لكنه بالمقابل كفر المفكرين، لماذا لم يستطع تكفير داعش علانية؟ فهل الأزهر فعلا يريد محاربة التطرف ونشر الاعتدال؟ ما هو تاريخ الأزهر في نشر ثقافة التطرف والتكفير؟